Top علاج سمنة التوتر Secrets
Top علاج سمنة التوتر Secrets
Blog Article
لكن يمكن أن يؤدي هذا إلى نقص في العناصر المغذية والفيتامينات.
فالجينات التي ترثها من أبويك تؤثر في كمية الشحم التي يخزنها جسمك. وتؤثر الجينات في عمل الهرمونات المنظمة للشحوم في الجسم، ومن الأمثلة على ذلك نقص الليبتين، وهو هرمون تنتجه الخلايا الشحمية ومشيمة المرأة الحامل.
ومؤشر كتلة الجسم يحسب بالطريقة التالية: الوزن بالكيلوغرام مقسم على الطول بالمتر تربيع.
تناول الكربوهيدرات يعمل على زيادة مستويات السيروتونين، وللحصول على كمية أكبر من هذه المادة الكيميائية (السيروتونين) تناول الكربوهيدرات المعقدة، والتي تستغرق وقتًا أطول للهضم، تشمل الكربوهيدرات المعقدة على:
إلا أن فعالية هذه المنتجات ومأمونية تعاطيها على المدى البعيد ما تزال غير حاسمة في الأغلب.
وعندما تتوقف عن تناول دواء إنقاص الوزن، قد تستعيد الكثير من الوزن الذي فقدته أو كل الوزن الذي فقدته.
تتطلب كل برامج إنقاص الوزن تغيير عاداتك الغذائية وزيادة مستوى نشاطك.
عوامل نفسية: يمكن أن يؤدي التوتر العاطفي والاكتئاب والقلق إلى الإفراط في تناول الطعام والمساهمة في السمنة لدى الأطفال.
بفحص الشعر لقياس المستويات طويلة الأجل من هرمون الكورتيزول، أكد باحثون في المملكة المتحدة وجود صلة بين التوتر المزمن واكتساب المزيد من الكيلوغرامات فضلاً عن صعوبة التخلص من الوزن الزائد.
تغيير نمط الحياة: إن تشجيع الأطفال على اتباع نظام غذائي صحي وممارسة النشاط البدني بانتظام يمكن أن يساعد في تعزيز فقدان الوزن وتقليل مخاطر حدوث مضاعفات صحية طويلة المدى.
تقليل التوتر باستخدام تقنيات مثل التأمل والتنفس العميق.
تعتبر جهود الوقاية، مثل تعزيز عادات الأكل الصحية والنشاط البدني، ضرورية أيضًا للحد من انتشار السمنة لدى الأطفال. من خلال العمل معًا يمكننا خلق بيئة داعمة تساعد الأطفال على تحقيق وزن صحي والحفاظ عليه والعيش أفضل حياة ممكنة.
قد يتعين عليك التعاون مع فريق من خبراء الرعاية الصحية -يضم اختصاصي نُظم غذائية أو استشاريًا سلوكيًا أو اختصاصي سُمنة- للمساعدة على فهم عاداتك الغذائية وأنشطتك الحياتية وإدخال تغييرات إليها.
من الضروري العمل مع علاج سمنة التوتر الطبيب لوضع خطة علاجية مخصصة تلبي الاحتياجات المحددة للطفل والأسرة. ومن خلال اتباع نهج شامل يشمل التدخلات الجسدية والنفسية، يمكن إدارة السمنة لدى الأطفال بشكل فعال، ويمكن تجنب المضاعفات الصحية على المدى الطويل.